ليلة الريس الأخيرة
100,00 د.م.
«أنا معمّر القذافي. هذا وحده من شأنه تعزيز الإيمان.
أنا الذي بواسطته يأتي الخلاص.
لا أخشى الأعاصير ولا حالات التمرد والعصيان.
تلمّسوا قلبي إذاً، تجدوه يضبط الحركة المحسوبة لتشتّت الخونة…
إنّ الله إلى جانبي!»
بهذه الكلمات كان القذافي يشدّ من عزيمته، بينما يقبع في قبو إحدى المدارس، في سِرت، في انتظار ابنه المعتصم لإنقاذه. أما وزير دفاعه، أبو بكر، الذي كان قبل أسبوع يتوعّد بمحو «عصابة المتوحشين»، فكان صامتاً صمت القبور، قلقاً على مصير ولديه. في حين كان منصور ضو في حالٍ مزرية وبالكاد يستطيع الوقوف على قدميه…
في «ليلة الريّس الأخيرة» يروي ياسمينة خضرا تفاصيل اليوم الأخير من حياة معمّر القذافي، الذي ظلّ حتى اللحظة الأخيرة لا يصدّق ما يجري. ولكن عندما تلطّخ جبينه بالدم، أدرك الأخ العقيد أنّ فان غوغ لن يأتي لنجدته…
Informations complémentaires
المؤلف | ياسمينة خضرا |
---|---|
المترجم | أنطوان سركيس |
دار النشر | دار الساقي |
سنة النشر | 2017 |
عدد الصفحات | 190 |
حجم الكتاب | 21×14 |
طبعة الكتاب | 2 |
ISBN | 9 786 144 258 873 |
Item_Code | Leb-Saqi-00596 |
Seuls les clients connectés ayant acheté ce produit ont la possibilité de laisser un avis.
Avis
Il n’y a pas encore d’avis.